لقد صدق أخيراً المثل الصيني الذي يقول “الحائط له آذان” مع الآداة الرائعة و الذكية المعروفة بإسم سماعات حائط مكبرة للصوت. الجواسيس و الأشخاص الذين يعملون بحقل ملاحقة المجرمين كانوا دائماً يتذمرون من قلّة الأدوات التي تساعدهم في عملهم عن بعد. او تبقيهم في مأمن من أي خطر يصدر عن
أجهزة الإستقبال وأجهزة الإرسال ينسجون شبكة إتصال قوية
أجهزة الإستقبال وأجهزة الإرسال يشكلون تركيبة يعذر إجتنابها في عالم التكنولوجيا. وهى تطبّق بإبتهال في أي حدث، حرب، تحقيق أو نقطة تفتيش. وهذا لكي تبقي الظباط يقظين و مجهزين، كما تزوّدهم هذه الأجهزة بالمعلومات المطلوبة عن الجهة الأخرى من الحدث مما يخلق قناة معلوماتية منظمة. هذه الأجهزة متاحة بنطاقات تردد
هليكوبترات مسيطرة بواسطة الراديو: هواية ممتعة أم جهاز تجسس مرئي
الإفتتان الأولي لأي شيء يكون بديهي جداً خاصةً في الطفولة حيث مجرّد لعبة بسيطة تكفي لشغل الطفل لعدة أسابيع. عادةً ما تكون الألعاب المسيطر عليها ذاتياً هي من أحب الألعاب عند الناس. و بعيداً عن جزء الهواية و المرح، هناك أجهزة أشبه بتلك الألعاب و لكنها مستخدمة للتجسس و هي
جهاز السيطرة الخاص بك، هل يفي بأن يذلّل جميع الصعاب؟
مع نهوض التلفونات المحمولة في العقدين الأخيرين إرتفع مستوى الضجيج و التدخل في الخصوصيات إلى مستوى المضايقة و إشعال الإنزعاج. كما نقول، الحاجة أم الإختراع. وهذه المقولة أدّت إلى تطوير فعل مضاد يعرف بجهاز السيطرة. بالرغم من أنه من الرائع أن تبقى على إتصال مع أصدقاءك و أقرباءك بسهولة و
الرؤية الليلية الخاصة بك هل هى دقيقة بما فيه الكفاية لترتئي الخطر؟
الرؤية الليلية الخاصة كتعبير يزيد الشكوك و الخطر عند القارئ و هذا ما يقوده إلى تصديق وجوده الفعلي و صحته. ولكن التطور العلمي الدقيق وصل لمعرفة نتائج موثوقة تساعد الملايين من العساكر والمكتشفين والبوليسيين والكثير لمكان أكثر وضوحاً و أمناً. الفقدان الطبيعي للبساط الشفاف في العين البشرية تجعل الفرد بحاجة
مكبّر صوت إتجاهي بهيئة بندقية لجميع المواسم
ينصح بإستخدام مكبّر صوت إتجاهي لعدّة تطبيقات متنوعة و مختلفة. بعض منها يساعد على المراقبة من مسافة بعيدة و ضبط أي تسرب محتمل للغاز. وهذا بفضل المكبّرات الصوتية ذات الحساسية القصوى التي بإمكانها إلتقاط أصوات لا يمكن للبشر سماعها. هناك أيضاً مكبّرات الصوت اللايزر التي يمكن أن تقرأ ذبذبات المحادثات
مسجلات رقمية مصغّرة ديناميكية
مع المحاولة لجعل التحقيقات السرية عملية ناجحة نجاح مطلق، العديد من الأشخاص يستخدمون الإصدار الأخير من اجهزة مسجلات رقمية مصغّرة ديناميكية. تعتبر هذه الأجهزة أجهزة مبتكرة جداً تستخدم و تستحدث من وقت إلى آخر ليستفيد منها المحققين من دون أن يلاحظها أي شخص. و هذا يعود إلى شكلها التمويهي الذكي.
الفيديو الهوائي للمراقبة: عينك الثالثة
لإبقاء منظور الأمن و الدفاع بعين الإعتبار، يتم إستخدام جهاز الفيديو الهوائي للمراقبة منذ فترة طويلة الآن. بالرغم من أن معظم الأجهزة المتاحة اليوم لا يمكن الإعتماد عليها من حيث التناسق المتساوي مع النشاطات الحقيقية و الحركة المستديمة. ما ينتج بعض الإرتباك و التشوش في الصور و الرسم التصويري. ذلك
المسجل المصغّر مساعدك الشخصي الجديد
التماشي مع سرعة أيامنا الحالية شيء متعب و صعب. و الأصعب هو أن تحافظ على مذكّرة تحفظ فيها كل شيء يمكن إحتياجه لاحقاً أو تسجيله للزمن. بالرغم من أن المساعدة اليدوية أفادت الملايين من سنين طوال و حتى الآن إلا أن الخطأ كان دائماً محتمل. و هنا تأتي التكنولوجيا الخاصة
جاسوس التليفون المحمول: برنامج يعمل في غيابك
القلق المستديم المتعلّق بالتلفونات المحمولة المستخدمة في المكاتب و مع الأطفال الذين ليس لديهم أي مراقب عندما تتواجد أنت في العمل الآن له حل مع الإبتكار البسيط المتجسّد ببرنامج جاسوس التليفون المحمول، هذا البرنامج يعمل على تسجيل المحادثات و جميع أنواع نشاطات التلفون المحمول و التي بإمكانك أن تتابعها ببساطة